الذكر المقيد هو
الذكر المقيد هو ، أهلا و سهلا بكم أعزائي و احبتي الطلاب و الطالبات متابعين موقعنا موقع كل شي من جميع أنحاء المملكة العربية السعودية حيث خلال هذه المقالة أو هذا الموضوع البسيط سوف نجيب و نقدم لكم إجابة و حل سؤال في مادة التفسير الخاصة بالصف الثالث متوسط الفصل الدراسي الأول من عام 1442 .
و لكن عليكم أعزائي الطلاب و الطالبات قبل معرفة إجابة هذا السؤال أن تعرفوا ما هو الذكر هو نوع من أنواع العبادات الإسلامية و والتي تعتمد على ذِكر الله .
حيث قال الله سبحانه و تعالى في سورة الأحزاب: 12: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً﴾ و قوله في سورة أل عمران: ﴿إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآياتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ – الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ﴾ .
ثمرات ذكر الله :
لذكر الله سبحانه و تعالى عدة ثمرات سوف نتتطرق إليها خلال هذا الموضوع :
- نيل رضى الله تعالى.
- طرد الشيطان، وقمعه.
- محو الهمّ والغمّ عن القلب.
- جلب الرزق.
- إنارة القلب والوجه.
- ذكر الله -سبحانه و تعالى- للعبد في الملأ الأعلى.
- تسهيل القيام بالطاعات.
الذكر المقيد هو :
الإجابة الصحيحة عن السؤال السابق هي كما يلي :
الذكر المقيد يعرف بأنه ما كان مقيّداً بوقتٍ أو حالٍ أو مكانٍ معيّنٍ، و من الأمثلة عليه ما يُقال بعد أداء الصلوات من أذكارٍ، و ما يُقال بعد الأذان منها، و كل ذكر قاله الرّسول محمد -صلّى الله عليه وسلم- في وقتٍ أو مكانٍ محددٍ، و هذا النوع من الذّكر مُقدّمٌ على سائر الذكر المطلق؛ لأنّه مشتملٌ على اتّباع الرسول صلى الله عليه وسلم .