أبيات شعر عن الأم 2021
الأم هي أعظم مافي الحياة وتبقى هي الأقرب والأفضل لنا في كل الاوقات هي الحنان والعطف والحضن الدافىء والامل والسعادة والطمأنينة وهي مربية الاجيال وكل ما في الحياة بالنسبة لها اطفالها, فالام هي المدرسة التى تخرج جيل مفعم بالحياة والاصرار والعطاء, ولا يمكننا الاستغناء عنها . فهي التى تعبت من اجلنا فحملتنا تسعة أشهر وارضعتنا .
الأم هي نعمة من نعم الله علينا هي فرحة وزهرة ايامنا هي بسمة الايام وجمال الحياة ،فنحن نأخذ منها الامل والتفاؤل ونستمد قوتنا ونشاطنا منها.
فالأم يلزمها كلام جميل ليشعرها اننا نحبها ونقدرها, ونقدم لكم احبتي في موقع كل شيء أجمل وأرق وأروع قصائد و أبيات شعر عن الأم 2021 يمكنكم ارسالها لها في أي مناسبة تخص الأم مثلا في يوم الأم يوم 21 مارس .
أبيات شعر عن الأم 2021:
وفيما يلي نقدم لكم مجموعة أبيات الشعر المميزة والمختلفة لاتي نقدمها لكم في هذه المقالة من أجل مشاركتها مع امهاتكم :
_ لو كتبتُ الأشعارَ من مطر ما
أنصفَ الشعرُ قلبها في كلامِ
قَلبُها زهرٌ من جنانِ نعـيـم
ٍفاحَ في مولدي كما في أيامي
لا أرى فوقَ الأرضِ غيركِ عشقاً
كيف أهوى منَ الورى يا قوامي
كيفَ أُجزي من تمنحُ الفم خُبزاً
إن أجوعُ الحنانَ كانـتْ طـعـامـي
كَيفَ أُخزي من تمنحُ الدمَ عطراً
إن عطشتُ الدُعاءَ صلّتْ أمامـي
أنصفَ الشعرُ قلبها في كلامِ
قَلبُها زهرٌ من جنانِ نعـيـم
ٍفاحَ في مولدي كما في أيامي
لا أرى فوقَ الأرضِ غيركِ عشقاً
كيف أهوى منَ الورى يا قوامي
كيفَ أُجزي من تمنحُ الفم خُبزاً
إن أجوعُ الحنانَ كانـتْ طـعـامـي
كَيفَ أُخزي من تمنحُ الدمَ عطراً
إن عطشتُ الدُعاءَ صلّتْ أمامـي
_ أمِّي أتيتُكِ أشواقِي توجِّهُني
وما مشيتُ ولكن بي الهَوى طارا
أريجُ ذكرك طيَّبتُ الفؤادَ به
وبثّ حبُّك في دُنياي أعطارا
فنقشُ إسمكِ محفور على كَبِدي
ونبضُ قلبِي يضخُّ الحبَّ مِدرارا
ونورُ وجهك في الظلماء يصحبُني
كالبدرِّ يضفي على الأنوارِ أنوارا
أمِّي أدقُّ ببابِ البيتِ مرتقبَاً
وما عهدتُّ سوى أحضانِك الدَّارا
وما مشيتُ ولكن بي الهَوى طارا
أريجُ ذكرك طيَّبتُ الفؤادَ به
وبثّ حبُّك في دُنياي أعطارا
فنقشُ إسمكِ محفور على كَبِدي
ونبضُ قلبِي يضخُّ الحبَّ مِدرارا
ونورُ وجهك في الظلماء يصحبُني
كالبدرِّ يضفي على الأنوارِ أنوارا
أمِّي أدقُّ ببابِ البيتِ مرتقبَاً
وما عهدتُّ سوى أحضانِك الدَّارا
_ أيا شعلةً في الخافقات ِ توهجتْ
وحطّت على سيبِ المسافاتِ انجما
أنرتِ سبيلَ الليلِ في كلّ حقبةٍ
ونابَ ضياءُ الفجرِ ما كانَ مُظلما
تطلُّ عيونُ الأمّ في كلّ كربةٍ
إذا حلّ جدبُ القلبِ تهطلُ أنعما
فهذا سبيلُ الأمّ أثوى مكارماً
بخيرِ يدٍ إنَّ الأنامَ تعلّما
وإن جادَ غيثٌ في السبيلِ تيمّماً
رأينا صلاة الرّوح منها مُتَمما
وحطّت على سيبِ المسافاتِ انجما
أنرتِ سبيلَ الليلِ في كلّ حقبةٍ
ونابَ ضياءُ الفجرِ ما كانَ مُظلما
تطلُّ عيونُ الأمّ في كلّ كربةٍ
إذا حلّ جدبُ القلبِ تهطلُ أنعما
فهذا سبيلُ الأمّ أثوى مكارماً
بخيرِ يدٍ إنَّ الأنامَ تعلّما
وإن جادَ غيثٌ في السبيلِ تيمّماً
رأينا صلاة الرّوح منها مُتَمما
_أمي
وكم وصٓى بها ربّٓ رحيمّ
على أقدامها روض الجٓنان
ومهما الدٓهر يسعدني بعمرٍ
فعرفاني لقلبٍ قد حواني
وحضنك يا أميرة كل كوني
يدثٓرنى بعطفٍ والامان
ساختزل الزٓمان بعيد أمٓى
واهديها الدٓعاء مدى زماني
قطوف العفو دانية لأمٓي
رضاها من رضا الرٓحمن داني
_ أمـي ولا فـي الـكون مـثلكِ أمـي
يــا نـبـع تـحنانٍ جـرى فـي دمّـي
في حضنكِ الدافي حييت مرفّهاً
وبـغـيـرنا يـــا أمـــي لــم تـهـتمي
أولـيـتـني حــبـاً يـفـيـض حـنـانه
وسـهرتِ كـي أهْـنا أنـا في نومي
أمــي لـكِ الـرحمات والـجنّات يـا
مــن فـارقـتني فـاعـتراني هـمّـي
رحــم الإلــه ثــراكِ يـا مـحبوبتي
بـجـوار طــه ربــي أسـكِـنْ أمــي
يــا نـبـع تـحنانٍ جـرى فـي دمّـي
في حضنكِ الدافي حييت مرفّهاً
وبـغـيـرنا يـــا أمـــي لــم تـهـتمي
أولـيـتـني حــبـاً يـفـيـض حـنـانه
وسـهرتِ كـي أهْـنا أنـا في نومي
أمــي لـكِ الـرحمات والـجنّات يـا
مــن فـارقـتني فـاعـتراني هـمّـي
رحــم الإلــه ثــراكِ يـا مـحبوبتي
بـجـوار طــه ربــي أسـكِـنْ أمــي
_ تحلو الحياة بذكرها تتبلل
ونفوسنا من حسنها تتجمل
إن الأمومة في الوجود مودة
بحنانها وصفائها أتعلل
هي للقلوب طبيبة وحبيبة
أرجو رضاها دئمآ أتوسل
يا رب فارحم كل أم رحمة
تهدي بها نحو النعيم توصل
ونفوسنا من حسنها تتجمل
إن الأمومة في الوجود مودة
بحنانها وصفائها أتعلل
هي للقلوب طبيبة وحبيبة
أرجو رضاها دئمآ أتوسل
يا رب فارحم كل أم رحمة
تهدي بها نحو النعيم توصل
_ الأمُ نهــرُ الحبِ فيضُ عطائِهــا
يجتثُ ما في العمرِ منْ حرمانِ
تهبُ المـودةَ دونَ مــنًّ أو أذى
وتـــراكَ دومـــًا وردةَ البستـانِ
قدْ ننتشي بالعطرِ في أسفـارِنا
لكـنَّ حضـنَ الأمِ عـطــرٌ ثـاني
أللـــَّـهُ أولاهــا عـظيـمُ مكانــةٍ
نبـضُ المحبـةِ روضـةُ الرضوانِ
يجتثُ ما في العمرِ منْ حرمانِ
تهبُ المـودةَ دونَ مــنًّ أو أذى
وتـــراكَ دومـــًا وردةَ البستـانِ
قدْ ننتشي بالعطرِ في أسفـارِنا
لكـنَّ حضـنَ الأمِ عـطــرٌ ثـاني
أللـــَّـهُ أولاهــا عـظيـمُ مكانــةٍ
نبـضُ المحبـةِ روضـةُ الرضوانِ
_ اَلأُمُّ تَحْتَضِنُ الْوُجُودَ الأَكْبَرَا
عَلَقاً جَنِيناً كَيْ يَكُونَ وَيَكْبُرَا
حَدَباً عَلَى بَذْرِ الْحَيَاةِ تَغُطُّهُ
حَتَّى يَشُبَّ الرُّوحُ فِي جَوْفِ الْعُرَى
عَلَقاً جَنِيناً كَيْ يَكُونَ وَيَكْبُرَا
حَدَباً عَلَى بَذْرِ الْحَيَاةِ تَغُطُّهُ
حَتَّى يَشُبَّ الرُّوحُ فِي جَوْفِ الْعُرَى
_ أمِّيْ
تـرقـصُ حـوليَ الأعـيادُ
أمّــيْ وتُـرْسـلُ لـحْـنَهَا الأعْـوَادُ
.
أمِّـيْ
ويَـخضَرُّ الـمَكانُ ويَزْدَهيْ
حَـرْفِـيْ وتَـنْـثُرُ عِـطْـرَهَا الأوْرَادُ
.
أمِّيْ
وتُشْرِقُ بَسْمَةٌ في خَافِقيْ
ويـسـيلُ بـالحبِّ الـطّهورِ مِـدادُ
.
أمِّيْ
ويـفيضُ مـا بـيني وبينك رحمةً
ومــــــودةً وتـــغـــادرُ الأنـــكــادُ
تـرقـصُ حـوليَ الأعـيادُ
أمّــيْ وتُـرْسـلُ لـحْـنَهَا الأعْـوَادُ
.
أمِّـيْ
ويَـخضَرُّ الـمَكانُ ويَزْدَهيْ
حَـرْفِـيْ وتَـنْـثُرُ عِـطْـرَهَا الأوْرَادُ
.
أمِّيْ
وتُشْرِقُ بَسْمَةٌ في خَافِقيْ
ويـسـيلُ بـالحبِّ الـطّهورِ مِـدادُ
.
أمِّيْ
ويـفيضُ مـا بـيني وبينك رحمةً
ومــــــودةً وتـــغـــادرُ الأنـــكــادُ
_ الحظ حظنك والمنى يمناك
رب الحنان حنانه أعطاك
أنت الأمان من الزمان ومره
ما رمت شيئا لم تجد كفاك
أغرقتني في بحر عطفك والعطا
لم تتركي سطرا لجود سواك
يا عالما فيه العطايا كلها
وكأن قربك جنتي ورضاك
رب الحنان حنانه أعطاك
أنت الأمان من الزمان ومره
ما رمت شيئا لم تجد كفاك
أغرقتني في بحر عطفك والعطا
لم تتركي سطرا لجود سواك
يا عالما فيه العطايا كلها
وكأن قربك جنتي ورضاك
_أمّي بوجناتك الأنواءَ يا أّمي
وأطوي زماناً من اللأواءِ يا امي
حُطي عن الكتفِ ما أرعيتني غدقا
ولتجعلي من غدي مغناكِ يا أُمي
ما مرَّ مرَّ ولن ننسى مواجعهُ
لكنني أخذٌ ذكراكِ يا أُمي
إلى موانئ شطآنٍ وأروقةٍ
وأسطرٍ من جبالِ الصبرِ والهمِّ
وأحكينّ عليها لاعجاتِ فمي
“أنِّي إلى صدركم مشتاقُ يا أُمي”
_ أمٍّي ثَلَاثَةُ أُحرُفٍ .. فِي رَسمِهَا
لَكِنَّهَا .. كَالكَونِ فِي المِيزَانِ
أَلِفٌ .. أَنِيسِي فِي حَياتِي قَلبُهَا
أُهدِيكِ .. أَجرَ عِبَادَتِي إِيمَانِي
ِمِيمٌ .. مَلَاذِي فِي الحَيَاةِ بِحُضنِهَا
مَعنَى .. حُرُوفِ الشَّعرِ والتِبيانِ
يَاءٌ .. يَطِيبُ العُمرُ مِن أَنفَاسِهَا
يَاربِّ .. فَاحفَظ جَنَّتِي وأَمَانِي
أُمِّي ثَلَاثَةُ أَحرُفٍ .. لَا تَنتَهِي
هِيَ كَوكَبٌ .. تَحيَا بِهَا أكوانِي
لَكِنَّهَا .. كَالكَونِ فِي المِيزَانِ
أَلِفٌ .. أَنِيسِي فِي حَياتِي قَلبُهَا
أُهدِيكِ .. أَجرَ عِبَادَتِي إِيمَانِي
ِمِيمٌ .. مَلَاذِي فِي الحَيَاةِ بِحُضنِهَا
مَعنَى .. حُرُوفِ الشَّعرِ والتِبيانِ
يَاءٌ .. يَطِيبُ العُمرُ مِن أَنفَاسِهَا
يَاربِّ .. فَاحفَظ جَنَّتِي وأَمَانِي
أُمِّي ثَلَاثَةُ أَحرُفٍ .. لَا تَنتَهِي
هِيَ كَوكَبٌ .. تَحيَا بِهَا أكوانِي